أميرة ويلز تظهر شجاعة في مواجهة السرطان خلال ظهورها العلني

جلسة مكياج دامت ساعتين: كيف أخفت كيت ميدلتون آثار العلاج الكيميائي

3٬154

كتبت – بريجيت محمد 

كيت ميدلتون: شجاعة أمام التحديات الصحية وتفاني في الواجبات الملكية
عادت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، إلى دائرة الضوء خلال احتفال Trooping the Colour في 15 يونيو، وهو أول ظهور علني لها منذ عيد الميلاد الماضي.

هذه العودة لم تكن مجرد حدث عادي، بل كانت محملة بتفاصيل درامية تتعلق بصحتها وتحضيراتها لهذا الحدث.

إذ كشفت صحيفة El Nacional الإسبانية أن كيت ميدلتون خضعت لجلسة مكياج استمرت ساعتين لإخفاء آثار العلاج الكيميائي الذي تتلقاه بعد تشخيصها الأخير بالسرطان.

هذا الكشف صدم المملكة المتحدة والعالم، حيث أظهر التزام وتفاني الدوقة في الحفاظ على دورها العام رغم الصعوبات الصحية الكبيرة التي تواجهها.

كيت ميدلتون: التحضير الطويل للحدث الكبير

كان غياب كيت ميدلتون الطويل عن الأحداث الملكية بسبب تشخيصها الأخير بالسرطان، وهي أخبار صدمت المملكة المتحدة والعالم بأسره.

على الرغم من المرض والعلاجات المنهكة، ظهرت ملكة المستقبل في الأماكن العامة تظهر شجاعة وتصميما كبيرين.

وفقا لمصادر قريبة من العائلة المالكة، كان التحضير لTrooping the Colour صعبا بشكل خاص.

للتخفيف من آثار العلاج الكيميائي، كان على الدوقة الخضوع لجلسة مكياج طويلة تتطلب ساعتين من العمل الدقيق.

التحضيرات الدقيقة لظهور كيت العلني

لم يكن استخدام كيت ميدلتون للمكياج متقنا فحسب، بل استعانت أيضا بوصلات شعر مستعار وحواجب لتظهر في أفضل حالاتها رغم الصعوبات.

سمح التزام وتفاني فريق المكياج للأميرة بأن تبدو في حالة ممتازة، رغم أنها بدت أرق من المعتاد، وهو تأثير محتمل للعلاجات التي تخضع لها.

ردود فعل الجمهور على عودة كيت ميدلتون

لاحظ العديد من المراقبين ومحبي العائلة المالكة أنه على الرغم من مظهرها الخالي من العيوب، بدت كيت متعبة. ومع ذلك، أظهر وجودها في Trooping the Colour قوتها والتزامها بالواجبات الملكية، مما أثار إعجاب ودعم الجمهور.

إن الكشف عن مقدار ما تمر به كيت ميدلتون للحفاظ على دورها العام على الرغم من المرض قد عزز المودة والاحترام لها في قلوب الناس.

Visited 23 times, 1 visit(s) today

التعليقات متوقفه